السنة: 2016

فروضُ عضوكِ : اليدُ والساقُ لتغيير بواباتِ الدخولِ وآخِرِ الذكرى .. ولمَّا يحترقَ العجينُ يشيلُ الإصبعُ الضحايا ويلُمُّ اللسانُ القيامةَ...

ربما كنتُ بُقعةً داكنة على شرشفِ الميّت أنا .... هكذا أراني على واجهةِ البيت قِطعةً سوداء تُهدهدُها الريح أسميَ يَمزحُ...